عُقد يومي 28 و 29 حزيران/يونيو الجاري، مؤتمر لمكافحة الإرهاب، شارك فيه (1000) شخص من أنحاء العالم من مسؤولي الأمن والمخابرات وتنفيذ القانون والمجتمع المدني وجمعيات النساء والشباب وغيرهم، وذلك لتعزيز التعاون متعدد الأطراف وبناء شراكات جديدة في هذا المجال. وفي كلمته الختامية في المؤتمر الأول من نوعه، شدد الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” على ضرورة مكافحة الإرهاب بأساليب لا تقوض سيادة القانون وحقوق الإنسان، وأهمية فعل المزيد لمعالجة الظروف المواتية للإرهاب والتطرف العنيف، بما في ذلك انعدام الفرص، والإقصاء، وعدم المساواة، والتمييز، والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان. مؤكداً على أهمية دور الشباب في مكافحة الرسائل التي ينشرها الإرهابيون، وضرورة إعادة تأهيل المتشددين. “يجب تمكين الشباب عبر التعليم وتوفير الوظائف والتدريب المهني. المزيد

حصل كل من الطالبين “حسن عبد الغني تيشي” و “زانا عبد الكريم حسن”، وهما من مدينة قامشلو “القامشلي”،على المرتبتين الأولى والثانية على مستوى محافظة الحسكة – سوريا، في امتحانات الشهادة الثانوية – القسم العلمي، حيث حصل الطالب “تيشي” على المرتبة الأولى بمجموع علامات (239،2)، فيما حصل الطالب “حسن” على المرتبة الثانية بمجموع علامات (238،2)، وذلك من أصل (240) علامة ممكنة.
يذكر أن وزارة التربية السورية، أصدرت يوم أمس الخميس 28 حزيران/يونيو، نتائج امتحانات الدورة الأولى لشهادة الدراسة الثانوية بفروعها المختلفة لعام 2018. المزيد

جدّد مجلس الأمن الدولي يوم أمس الجمعة 29 حزيران/يونيو، بإجماع أصوات أعضائه ولمدة ستة أشهر، مهمة قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان، داعياً الجماعات المسلحة إلى مغادرة المنطقة الفاصلة بين إسرائيل وسوريا. وأكّد القرار الذي صاغته “الولايات المتحدة” و “روسيا” وتبنّاه مجلس الأمن الدولي، أنه: “باستثناء قوة الأمم المتحدة (اندوف)، يجب ألا تكون هناك أي قوة عسكرية في المنطقة الفاصلة في الجولان”. وقد أنشئت القوة المؤلفة من نحو ألف عنصر من جنود حفظ السلام في العام 1974، بعد اتفاق على خروج القوات السورية والإسرائيلية من الجولان. وفي العام 1981 ضمت إسرائيل الجزء الذي كانت تحتله من هضبة الجولان. ودان قرار مجلس الأمن، المزيد

توصل قادة الدول الـ28 الاعضاء في الاتحاد الاوروبي الى اتفاق حول الهجرة فجر اليوم (الجمعة)، خلال قمة في بروكسيل شهدت توتراً وخلافاً مع ايطاليا التي طالبت شركائها بالتزامات محددة حول استقبال المهاجرين.

وكتب رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك على «تويتر» عند الساعة 04:30 (02:30 بتوقيت غرينيتش) ان «قادة دول الاتحاد الاوروبي الـ28 اتفقوا على خلاصات القمة بما في ذلك الهجرة»، وذلك في أعقاب محادثات ماراتونية بدأت في مساء اليوم السابق. المزيد

أكدت مصادر إعلامية عدة، أن الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش”، أدرج “الحكومة السورية” في القائمة “السوداء” الخاصة بالدول التي تنتهك حقوق الأطفال في الصراعات المسلحة، وذلك في التقرير السنوي الصادر عنه حول الأطفال والصراعات المسلحة خلال عام 2017.
هذا وقد تضمنت القائمة أيضا تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي “داعش”، وقوات “حرس الحدود الميانمارية”، و “جماعة الحوثيين”، و “حركة الشباب” في الصومال، و “الجيش الشعبي لتحرير السودان” بجنوب السودان، و “حركة العدالة والمساواة” المسلحة بالسودان. المزيد

نقلت وكالة “هاوار” للأنباء، خبراً مفاده أنه عقد “كونفرانس” في مقر الاتحاد الأوربي يوم أمس الخميس 28 حزيران/يونيو، شارك فيه ساسة وأكاديميون، ناقشوا فيه احتلال تركيا لمناطق سورية وعلى وجه الخصوص منطقة عفرين – كردستان سوريا.
وأكدت الوكالة المذكورة، إلى أن “الكونفرانس”، قيم وضع عفرين الحالي ووضعها قبل احتلالها، وأنه وجه انتقادات إلى دول الغرب حيال صمتها، وأيضاً ناشد القوى الدولية بالقيام بمسؤولياتها، وإلى أنه تبنى (9) نقاط، حظيت بإجماع الحضور، وهذه النقاط هي: المزيد

كتب المحامي والناشط الحقوقي السوري المعروف الاستاذ أنور البني على صفحته الشخصية في “الفيس بوك”؛ أن قاضي التحقيق في فرنسا، قرر توجيه الاتهام لشركة “لافارج” الفرنسية بالمشاركة في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وكانت الشركة المذكورة قد دفعت أموالا لداعش للسماح لها بإصلاح معمل الأسمنت التي تسيطر عليها داعش وتشغيله وبيع الأسمنت.
واعتبر القاضي، وفق ما كتبه الأستاذ انور، أن هذا العمل هو مساهمة بالجرائم التي ارتكبتها داعش. المزيد

في غارات روسية جديدة استهدفت عدة بلدات في محافظة درعا – جنوب سوريا، والخاضعة لسيطرة فصائل “المعارضة المسلحة السورية”، قُتل ما لا يقل عن (22) مدنياً، هذا اليوم الخميس 28 حزيران/يونيو، والتي تعد الحصيلة الأعلى منذ بدء التصعيد العسكري في الجنوب السوري في 19 من الشهر الجاري.
هذا وقد تمكنت القوات التابعة لـ “الحكومة السورية”، منذ بدء هجومها من السيطرة على عدد من القرى والبلدات، وفصل ريف درعا الشرقي إلى جزأين.